ووفر هذا الحدث الهام منصة قيمة للحوار والتعاون بين الصين وقازاقستان، مع التركيز على تعزيز العلاقات التجارية الثنائية والتعاون الاقتصادي.
وأرسلت الشركة وفدا من كبار المسؤولين التنفيذيين إلى المؤتمر، بهدف استكشاف فرص جديدة في مجال تصدير السيارات. وخلال الحدث، عقدت مناقشات واجتماعات رفيعة المستوى مع أصحاب المصلحة الرئيسيين من كلا البلدين، بما في ذلك المسؤولين الحكوميين وقادة الصناعة وشركاء الأعمال المحتملين.
عرضت الشركة أحدث تطوراتها في تكنولوجيا السيارات وسلطت الضوء على الجودة العالية والأسعار التنافسية لسياراتها. وأكد الوفد على التزام الشركة بتلبية الاحتياجات والتفضيلات المحددة للسوق الكازاخستاني مع ضمان الالتزام بالمعايير الدولية.
وقال متحدث باسم الشركة: "تمثل مشاركتنا في مؤتمر التعاون الاقتصادي والتجاري بين الصين وكازاخستان خطوة مهمة في استراتيجيتنا للتوسع الدولي. نحن متحمسون لإمكانية تأسيس وجود قوي في سوق السيارات المتنامي في كازاخستان والمساهمة في تعميق العلاقات الاقتصادية بين بلدينا".
وشدد المؤتمر على أهمية التعاون المتبادل والرؤية المشتركة لتعزيز النمو الاقتصادي من خلال التجارة. وقد مهدت مشاركة الشركة الاستباقية في هذا الحدث الطريق لتعاون مستقبلي واعد، مما عزز مكانتها كلاعب رئيسي في صناعة السيارات العالمية.